فليسدل الستار علي قصة حب وهمية
راح بها قلب ضحية
ومات شخص مذبوح بامنية
امنية ليست بمستحيلة او مستعصية
هي ان تكون حبيبته
وطفلته الشقية
له وحده ولكنها امنية
وانتهت اول فصول المسرحية
ومازالت البطلة كما هي
وليرفع الستار عن مئساة حقيقية
عن قلب احب تلك الصبية
وبحبها صار مفتون وبعيونها الغجرية
احبها ولها اخلص بقوة
وصار يشدو بححبهاانشودة واغنية
ويتسائل ما بال تلك الصبية؟
الم يان لقلبها ان تصيبه بعض الانسانية
وليسدل الستار علي تلك القصة الثانية
ولناتي للمشاهد النهائية
لنري تلك الشقية
مصلوبة علي جدران الامها الاذلية
تبكي قلبها المشنوق بافعالها الهمجية
وتري يديها ملوثة بدماء القلوب النقية
فيبكي قلبها ويتالم من جراح البشرية
فقد صارت
باقي بشرية
وهنا تنتنهي المسرحية
ويصفق المشاهدون
وتبكي عيونهم تلك النهاية الماساوية
ولايعلمون بانها قصة حقيقية
ضحيتها فتاة غجرية
وقاتلة ذكية
قتلت قلوب احبتها
وفي النهاية لعبت دور الضحية
فما اصعبها من مسرحية
راح بها قلب ضحية
ومات شخص مذبوح بامنية
امنية ليست بمستحيلة او مستعصية
هي ان تكون حبيبته
وطفلته الشقية
له وحده ولكنها امنية
وانتهت اول فصول المسرحية
ومازالت البطلة كما هي
وليرفع الستار عن مئساة حقيقية
عن قلب احب تلك الصبية
وبحبها صار مفتون وبعيونها الغجرية
احبها ولها اخلص بقوة
وصار يشدو بححبهاانشودة واغنية
ويتسائل ما بال تلك الصبية؟
الم يان لقلبها ان تصيبه بعض الانسانية
وليسدل الستار علي تلك القصة الثانية
ولناتي للمشاهد النهائية
لنري تلك الشقية
مصلوبة علي جدران الامها الاذلية
تبكي قلبها المشنوق بافعالها الهمجية
وتري يديها ملوثة بدماء القلوب النقية
فيبكي قلبها ويتالم من جراح البشرية
فقد صارت
باقي بشرية
وهنا تنتنهي المسرحية
ويصفق المشاهدون
وتبكي عيونهم تلك النهاية الماساوية
ولايعلمون بانها قصة حقيقية
ضحيتها فتاة غجرية
وقاتلة ذكية
قتلت قلوب احبتها
وفي النهاية لعبت دور الضحية
فما اصعبها من مسرحية